لما
حلت شركة الزا باكادير استبشرنا خيرا وقلنا جميعا بان الزمن قد دار دورته
وان اكادير في بداية الطريق لتتحدث عن مآسي التنقل داخل المجال الحضري على
انه جزء من الماضي لاأحد يرغب في الحديث عنه فبالاحرى العودة اليه.
كذلك كان الامر قبل ان تنجلي الصورة وينكشف عور ميزان الشركة التي لاتنظر الا لمصلحتها المادية وياتي الحفاظ على سلامة المواطن وراحته في الدرجة الاخيرة ضمن اهتماماتها،أقول هذا هو الانطباع التي خرجت به بعد ان تنقلت من اكادير الى الدراركة عبر الخط 5 الرابط بين الدراركة والولاية،وانما خصصت الخط 5 بالذكر حتى لااظلم المسؤولين في الخطوط الاخرى.
فما ان امتطينا الحافلة حتى بدأت أصوات مجموعة من المراهقين تصك الاذان في تحد صارخ لباقي الركاب وكان هؤلاء هم من خصصت لهم هذه الحافلة ،ومع تقدمنا نحو الدراركة تزيد اعداد ركاب الحافلة ويتدكس الركاب وكانهم علب سردين،وبالرغم من ارتفاع اصوات الاحتجاج داخل الحافلة الا ان المراقب يحث الركاب على التقدم الى الخلف لاتاحة المجال لمزيد من الركاب،ولم يكترث المسؤول بحالة الركاب والذين يتصبببون عرقا نظرا لاكتظاظ الحافلة وضيق المجال وارتفاع الحرارة داخلها في غياب نوافذ كافية للتهوية ،واما م هذا الوضع الكارثي داخل الحافلة اصبحت اشفق على الطلبة الذين يجعلون الحافلة وسيلة نقلهم الوحيدة على مدارسنوات دراستهم الجامعية ،وكذلك العمال المرغمون على التنقل الى اماكن عملهم عبرها ايضا
واما هذا الوضع المتردي للنقل الحضري باكادير نطالب بوجوب اعادة النظر في عدد الركاب الذين يمكن للحافلة ان تستوعبهم ،والعمل على توفير راحتهم وسلامتهم من خلال تطبيق القانون على كل من يريد الاخلال بالقانون العام ،وعدم احترام الاخرين،وتوفير العدد الكافي من الحافلات تتناسب والحركية داخل المدينية ،وان تكون مصلحة المواطن في مقدمة اهتمامات الشركة ،وفتح الابواب امام مستثمرين آخرين لتاسيس شركات نقل حضري تتنافس مع الشركات الموجودة وفي ذلك ما يمكن من تحسين الخدمات داخل النقل الحضري.
كذلك كان الامر قبل ان تنجلي الصورة وينكشف عور ميزان الشركة التي لاتنظر الا لمصلحتها المادية وياتي الحفاظ على سلامة المواطن وراحته في الدرجة الاخيرة ضمن اهتماماتها،أقول هذا هو الانطباع التي خرجت به بعد ان تنقلت من اكادير الى الدراركة عبر الخط 5 الرابط بين الدراركة والولاية،وانما خصصت الخط 5 بالذكر حتى لااظلم المسؤولين في الخطوط الاخرى.
فما ان امتطينا الحافلة حتى بدأت أصوات مجموعة من المراهقين تصك الاذان في تحد صارخ لباقي الركاب وكان هؤلاء هم من خصصت لهم هذه الحافلة ،ومع تقدمنا نحو الدراركة تزيد اعداد ركاب الحافلة ويتدكس الركاب وكانهم علب سردين،وبالرغم من ارتفاع اصوات الاحتجاج داخل الحافلة الا ان المراقب يحث الركاب على التقدم الى الخلف لاتاحة المجال لمزيد من الركاب،ولم يكترث المسؤول بحالة الركاب والذين يتصبببون عرقا نظرا لاكتظاظ الحافلة وضيق المجال وارتفاع الحرارة داخلها في غياب نوافذ كافية للتهوية ،واما م هذا الوضع الكارثي داخل الحافلة اصبحت اشفق على الطلبة الذين يجعلون الحافلة وسيلة نقلهم الوحيدة على مدارسنوات دراستهم الجامعية ،وكذلك العمال المرغمون على التنقل الى اماكن عملهم عبرها ايضا
واما هذا الوضع المتردي للنقل الحضري باكادير نطالب بوجوب اعادة النظر في عدد الركاب الذين يمكن للحافلة ان تستوعبهم ،والعمل على توفير راحتهم وسلامتهم من خلال تطبيق القانون على كل من يريد الاخلال بالقانون العام ،وعدم احترام الاخرين،وتوفير العدد الكافي من الحافلات تتناسب والحركية داخل المدينية ،وان تكون مصلحة المواطن في مقدمة اهتمامات الشركة ،وفتح الابواب امام مستثمرين آخرين لتاسيس شركات نقل حضري تتنافس مع الشركات الموجودة وفي ذلك ما يمكن من تحسين الخدمات داخل النقل الحضري.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire