"بيلماون، شفارة كيشجعوا تشفارت
والكريساج"، يقول حسن من ساكنة منطقة
تيكوين التي تعتبر واحدا من الأحياء
الشعبية المشهورة بتنظيم بيلماون، وعلى
نهجه سار عدد من الساكنة هناك، إذ
يتهمون الشباب الذين يرتدون الجلود يوم العيد إلى تعكير صفو هذا اليوم
الجميل، وتحويله إلى جحيم لا يطاق.
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire